التشوهات المعرفية No Further a Mystery
التشوهات المعرفية No Further a Mystery
Blog Article
على سبيل المثال: أن يكون الطالب مقتنعا بالفشل قبل دخول الاختبار، في حين أنه استعد له جيدا.
ويشيع التهويل بصورة كافية في عموم الشعب لدرجة ترويج مقولات مثل «صنع من الحبة قبة.» فعادة ما يقوم المكتئبون بالتهويل (المبالغة) في الصفات الإيجابية لـلآخرين، فيما يهونون (يقللون) من قدر الصفات السلبية. هناك نوع فرعي واحد للتهويل:
ويمكن استخدام بعض الأساليب والتقنيات لتحسين الحالة النفسية والجسدية.
يَعُدُّ الشخص مخالفة القواعد أمراً كارثياً جداً؛ فمثلاً يغضب الشخص الملتزم بالوصول إلى دوامه في الوقت المناسب دوماً ممَّن يتأخر ويقول لنفسه دائماً: "ينبغي ألَّا أتأخر"، كما لو أنَّه يعاقب نفسه دون أن يفعل شيئاً خاطئاً، فنلاحظ أنَّ هذا الشخص يُكثِر من كلمة "ينبغي" في حياته فيجعله ذلك يشعر بالذنب والإحباط واليأس نتيجة قلقه الدائم.
خلال الظروف الصعبة، يمكن أن تساهم بعض الأفكار السلبية في تكوين نظرة سلبية شاملة للعالم والإصابة بحالة نفسية اكتئابيه أو قلقة. ووفقا لبيك فإن المعنى الذي يعطيه الناس لتجربتهم يؤثر بشكل مهم على ما إذا كانوا سيصابون بالاكتئاب وما إذا كانوا سيعانون من نوبات اكتئاب شديدة أو متكررة أو طويلة.
إسناد المسؤولية الشخصية، بما في ذلك الثناء أو اللوم، لأسباب أو أحداث لا يسيطر عليها الشخص.
مثال: يفترض شخص أنه وبسبب جلوسه بمفرده لتناول الغداء في الامارات المطعم، يعتقد الجميع أنه فاشل في العلاقات.
غالبا ما يكون ذلك نابعا من شعور عدم الأمان الداخلي والمواقف حياتية قد تعرضت لها سابقا، فلن تستطيع أن تجزم بذلك إلا مع دليل واقعي مادي ملموس .
على سبيل المثال: مراهق خائف جدا (تهويل) من بدء تدريب القيادة لأنه يعتقد انه سوف يقوم بحادث سير.
يتعلق الأمر بالقضاء على الأحداث الإيجابية أو الجهل بها وتحويل الانتباه إلى البيانات السلبية عن طريق تكبيرها.
قيام الشخص (أو توقع قيام الآخرين) بما ينبغي أو يُفترض القيام به أخلاقيا، بغض النظر عن الحالة الخاصة التي يواجهها الشخص. وهذا ينطوي على الامتثال الصارم للضرورات الأخلاقية الفئوية والتي، بحكم تعريفها، «تُطبق دائمًا»، أو الضرورات الافتراضية التي تنطبق على هذا النوع العام من الحالات.
في هذه الحالة يعتقد الشخص أنَّ ما حدث معه لمرة واحدة سوف يتكرر دائماً؛ أي توصَّل إلى استنتاج عام بناءً على موقف واحد؛ مثلاً كأن يتأخر طالب عن امتحانه نتيجة عدم قدرته على الاستيقاظ في الوقت المناسب فيعتقد أنَّه سيتأخر دائماً ولا يمكنه الوصول في الموعد المحدد، فقد يحاول في المرات القادمة البقاء مستيقظاً حتى موعد الامتحان نتيجة قلقه وخوفه من نور التأخير مرة أخرى.
إعادة بناء الإدراك : أنا أتحمل مسؤولية دوري في مايحدث فحياتي .
فبالتأكيد هناك أمرا تنجح فيه و تجد نفسك متمكنا منه مهما كان صغيرا ، ولايمنع ذلك في التعلم للإرتقاء بالنفس بدل تحطيمها.